اكتشف علماء آلاف الأنهار الجليدية على سطح كوكب المريخ، تغطيها طبقات كثيفة من الأتربة وهي كميات من المياه المتجمدة قالوا إنها تكفي لتغطية سطح الكوكب بطبقة من الجليد سمكها 1.1 متر.
وتم اكتشاف هذه الأنهار الجليدية على حزامين بالقطاعين الأوسط الجنوبي والأوسط الشمالي، فيما أظهرت بيانات الرادار التي جمعتها أقمار صناعية تدور حول الكوكب، علاوة على نماذج كمبيوتر للجليد أن على الكوكب 150 مليار متر المياه في صورة جليد.
وقالت نانا بيورنهولت الباحثة في معهد نيلس بور بجامعة كونبهاغن في بيان “لذا فان الجليد على خطوط العرض المتوسطة جزء مهم من الخزان المائي للمريخ”.
وقال معهد نيلس بور في بيان صحفي “الضغط الجوى على المريخ منخفض للغاية لدرجة تؤدي الى تبخر الجليد ببساطة ليصبح بخار ماء”.
ويشك العلماء في أن الأنهار الجليدية ظلت على حالها نظرا لأنها محمية بطبقة واقية كثيفة من الأتربة.
وعلاوة على شواهد تؤكد وجود قيعان أنهار وقنوات ومعادن رطبة، عكف العلماء الشهر الماضي على دراسة جزيئات دلالية في الغلاف الجوي للمريخ، واستنتجوا أنه ربما يكون بالمريخ محيط عمقه يتجاوز الميل ويغطي تقريبا النصف الشمالي للكوكب.
وقال العلماء إن المريخ فقد نحو 87 في المئة من المياه على سطحه.كميات من المياه المتجمدة قالوا إنها تكفي لتغطية سطح الكوكب بطبقة من الجليد سمكها 1.1 متر.
وتم اكتشاف هذه الأنهار الجليدية على حزامين بالقطاعين الأوسط الجنوبي والأوسط الشمالي، فيما أظهرت بيانات الرادار التي جمعتها أقمار صناعية تدور حول الكوكب، علاوة على نماذج كمبيوتر للجليد أن على الكوكب 150 مليار متر المياه في صورة جليد.
وقالت نانا بيورنهولت الباحثة في معهد نيلس بور بجامعة كونبهاغن في بيان “لذا فان الجليد على خطوط العرض المتوسطة جزء مهم من الخزان المائي للمريخ”.
وقال معهد نيلس بور في بيان صحفي “الضغط الجوى على المريخ منخفض للغاية لدرجة تؤدي الى تبخر الجليد ببساطة ليصبح بخار ماء”.
ويشك العلماء في أن الأنهار الجليدية ظلت على حالها نظرا لأنها محمية بطبقة واقية كثيفة من الأتربة.
وعلاوة على شواهد تؤكد وجود قيعان أنهار وقنوات ومعادن رطبة، عكف العلماء الشهر الماضي على دراسة جزيئات دلالية في الغلاف الجوي للمريخ، واستنتجوا أنه ربما يكون بالمريخ محيط عمقه يتجاوز الميل ويغطي تقريبا النصف الشمالي للكوكب.
وقال العلماء إن المريخ فقد نحو 87 في المئة من المياه على سطحه.