التقى البابا فرنسيس أمس مع أشخاص كانوا ضحايا لعنف جنسي من قبل قساوسة كاثوليكيين تشيليين.
ونقلت بوابة “Excelsior” المكسيكية عن غريغ بورك، المتحدث باسم الفاتيكان إفادته بأن “اللقاء عقد بشكل خاص تماما، ولم يكن هناك أي أحد، البابا فقط والضحايا”.
وكان بابا الفاتيكان التقى في وقت سابق الرئيس التشيلي ميشيل باشيليت، وقدّم اعتذارا علنيا عن القساوسة الذين اعتدوا جنسيا على الأطفال في هذا البلد.
البابا فرنسيس قال في هذا الشأن: “لا يسعني إلا الإعراب عن الألم والعار اللذين أشعر بهما أمام ضرر لا يمكن إصلاحه لحق بالأطفال من قبل خدام الكنيسة”.