خرجت سيدة أمريكا الأولى ميلانيا ترامب عن صمتها لأول مرة، بعد توالي الأخبار والتصريحات والدعاوي ضد زوجها دونالد ترامب تتهمه بالخيانة وبإقامة علاقات جنسية مع سيدات أخريات.
وأوضحت ميلانيا ترامب أن ما دفعها للخروج عن صمتها هو إقحام اسم ابنها في هذه المضاربات الإعلامية.
وقالت ميلانيا: “أعلم أن وسائل الإعلام تسوق نفسها من خلال المضاربات والنميمة، لكني أود أن أذكر الناس بطفل لا ينبغي أن يظهر اسمه في أخبار كهذه “.
وتأتي تصريحات ميلانيا ترامب بعد بث الصحفي أندرسون كوبر، مقابلة مع الممثلة السينمائية، التي قالت إنها مارست الجنس مع ترامب مرة واحدة بعد ولادة ابنه بارون البالغ من العمر 11 سنة ، وذلك في برنامج عرض على الجميع.