قصة اليوم مثل العشرات من قصص الفتيات والسيدات الذين يستهترون بالوقوف عرايا امام المرايا والاتيان بحركات مثيرة تثير الرغبة والشهوة عند قبائل الجن الذين يعيشون معنا بالمنازل ويسمون عمار المنازل وفى هذا العدد يروى لنا الشيخ ابراهيم مسعود شرف الشهير يبالشبح قصة قتاة تبلغ من العمر 19 عاما طاغية الجمال والانوثه عشقها جن ماجوس يدعى سلطان بسبب وقوفها عاريه بصفه مستمره امام المراه وكان يمارس معها جميع انواع الجنس وبقوى ومع ذلك كانت تستمتع لذلك ولشدة جمالها فقد تقدم لها اكثر من عريس للزواج منها وكانت فى البدايه تقبل الخطبة وبعد فترة من الوقت ترفض فاحتار والدها فى الامر فقام بضربها بشدة اكثر من مره فهربت من المنزل بتحريض من الجن وفى فصل الشتاء شديد البرودة وكانت تهرب من المنزل فجرا وتقفز من البلكونه وتتسلق حتى تصل للشارع وتهرب ولا تشعر بالجوع او البرودة او التعب من الضرب وكان اهلها يبحثون عنها كل مرة ويحضرونها من اماكن مختلفه وفى احد الايام لاحظ احد قاربها تغير فى صوتها ونظرات عينيها فشك فى الامر فطلب من والدها عرضها على احد الشيوخ لعل وعسى فاتصلوا بى فتوجهت اليهم وبدات جلسة العلاج بقراءت ايات القران الحكيم من سورة الصافات ويس وخواتيم سورة البقره والمعوذتين فوجدتها ترتعد وتصرخ بقوة وتتلفظ بالفاظ بذيئة وتحمر عينيها وبدات تقوم بالبصق على الموجودين لدرجه انها كانت تتعدى على الموجودين بالضرب بقوة ولا يقدر عليها 5 رجال اقوياء فقمت بتوثيقها بالجبال مع قراءة ايات القران وكنت اضربها بشدة وبعنف وكانت تضحك وتظل فى هستيريه من الضحك وكان احد لا يضربها او يمسها واستمر عمل جلسات لمدة 3 ايام والسهر بجوارها وتم منعها من الخروج من الغرفه حتى تم منعها من التوجه الى الحمام خوفا عليها من الحمام وفى اخر جلسه تم حرق الجن بايات العذاب والحرق بعد ان ترك بقعه من الدماء فى اصبع قدميها اليمنى عند خروجه وحرقه وبعد ان فاقت الفتاه وعادت لطبيعتها من الغيبوبه سالها الشيخ الشبخ ماذا ترين الان فقالت ارى شخص يقف ويرفه يديه لاعلى وكانه يدخل علينا من بوابة المنزل ككتلة من النار وحول هذا الشخص اعداد كبيرة معه يحملون كتل من النار ولكنهم على شكل اقزام وكانهم يريدون الاخذ بالثار فقام الشخص بقراءة ايات من القران الكريم لتحصين الفتاة والمنزل وبالمسك وزيت الزيتون واذكار الصباح والمساء وظلت الفتاه فى شبه معسكر لمدة 40 يوما وجلسات مستمرة ولكن والدها فى تلك الفتره ومن حسرته عليها وشدة حزنه توفاه الله عز وجل ولكن الفتاه شفيت تماما بحمد لله وقوته وخلال الايام الماضيه تم خطبتها لان عمها