ستنكرت حركة “فرنسا العصية” المنتمية لأقصى اليسار اليوم الأربعاء، توقيف النائبة عن الحركة ماتيلد بانو في الجزائر أمس الثلاثاء، أثناء مشاركتها في تظاهرات الطلاب.
وقالت الحركة، التي تشغل بانو منصب نائب للرئيس فيها، إن الأخيرة “وضعت تحت المراقبة في فندق” بمدينة بجاية بعد أن جرى “توقيفها مع مرافقيها”.
وأكدت الحركة أنها “تشجب العرقلة القسرية لبرنامج لقاءات ماتيلد بانو وفريقها، كما تطلب توفير الأمن لها، وضمان حرية تنقلها”.
وكان موقع “النهار” قد ذكر أن بانو تم توقيفها بعد ظهورها في لقطات فيديو جرى تداولها بشكل واسع خلال المسيرات.