نشرت صحيفة “الأهرام” المصرية أنباء حول انتماء طبيب مستشفى المنيرة المستقيل إلى جماعة الإخوان المسلمين الارهابية في مصر، بعد حالة الجدل الكبيرة التي سببها بعد استقالته.
وأشارت الصحيفة إلى أن الطبيب محمود طارق المستقيل، قام بتصعيد غير مفهوم، حيث بدأ بالتواصل مع جهات إعلامية بعضها أجنبي، ووجه اتهامات لوزارة الصحة وإعلانه الاستقالة من المستشفى.
وأوضحت الصحيفة أن التصعيد الشديد غير المبرر، في ظل هذه الأجواء بالغة الصعوبة التي تعيشها مصر، ومع الاحتياج لأقصى جهد من كل عناصر الأطقم الطبية، كان يثير شكوكا كثيرة.