قتل 25 شخصا في حادث هروب من سجن “كروا دي بوكيه” بالقرب من عاصمة هايتي، وفقا لما أعلنته السلطات.
وكان من بين القتلى رئيس السجن أرنيل جوزيف، الذي يقال إنه رئيس إحدى الشبكات الإجرامية الرئيسية في هايتي واعتقل في عام 2019.
وتمكنت الشرطة من القبض على 69 من النزلاء الهاربين من السجن، وما زالت تبحث عن 200 نزيل لا يزالون طلقاء.
ودان الرئيس الهايتي جوفينيل مويز عملية الهروب من السجن، وطلب من الناس التزام الهدوء، مضيفا أن الشرطة الوطنية “تلقت تعليمات باتخاذ جميع الإجراءات للسيطرة على الوضع”.