قال البابا تواضروس الثاني، بابا الاسكندريه بطريرك الكرازة المرقسية، انه يؤيد الافراج عن القال البابا تواضروس الثاني، بابا الاسكندريه بطريرك الكرازة المرقسية، انه يؤيد الافراج عن الرئيس الاسبق حسنى مبارك، بعد ان قضي 4 سنوات في السجن، رافه بسنه، ونظراً لحسن افعاله، قائلاً: «الاقباط نعموا خلال ثلاثه عقود من حكم مبارك بالسلام، بينما المجتمع المصري اصبح في حاله غليان خلال حكم مرسي، ورفض المواطنون النظام الديني، الا ان السنوات الاخيره من حكم مبارك ومرسي كانت عصوراً مظلمه بسبب قضايا الفساد، ومصر ستتغير للافضل خلال الثلاثه اعوام المقبله». واشار البابا، في حوار مع صحيفه «الموندو» الاسبانيه، امس الاول، الي ان مصر قد تستغرق 20 عاماً، للوصول الي الديمقراطيه الكامله، لان بناء الديمقراطيه ياتي من اسفل لا من قمه الهرم، عبر تعزيزها في الفصول الدراسيه، بجرعات صغيره تتزايد تدريجياً. وعن تجربه الاخوان، قال «تواضروس»: انه من الممكن ان يكون لهم مكان في الحياه العامه المصريه، عندما يتوقفون عن العنف ومهاجمه المجتمع، والاعتذار للمصريين علي الاضرار التي تسببوا فيها، لكنهم من الصعب ان يقبلوا بهذه الشروط. من جهه اخري، تحتفل الكنائس الكاثوليكيه، مساء اليوم، بعيد الميلاد المجيد حسب التقويم الغربي، تحت شعار «من اجل مصر والرئيس السيسي»، بحضور ممثلين عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، والمهندس ابراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، والامام الاكبر الدكتور احمد الطيب، شيخ الازهر، بينما تقيم كنيستا الروم الارثوذكس والروم الكاثوليك احتفالاتهما صباح الغد.رئيس الاسبق حسنى مبارك، بعد ان قضي 4 سنوات في السجن، رافه بسنه، ونظراً لحسن افعاله، قائلاً: «الاقباط نعموا خلال ثلاثه عقود من حكم مبارك بالسلام، بينما المجتمع المصري اصبح في حاله غليان خلال حكم مرسي، ورفض المواطنون النظام الديني، الا ان السنوات الاخيره من حكم مبارك ومرسي كانت عصوراً مظلمه بسبب قضايا الفساد، ومصر ستتغير للافضل خلال الثلاثه اعوام المقبله». واشار البابا، في حوار مع صحيفه «الموندو» الاسبانيه، امس الاول، الي ان مصر قد تستغرق 20 عاماً، للوصول الي الديمقراطيه الكامله، لان بناء الديمقراطيه ياتي من اسفل لا من قمه الهرم، عبر تعزيزها في الفصول الدراسيه، بجرعات صغيره تتزايد تدريجياً. وعن تجربه الاخوان، قال «تواضروس»: انه من الممكن ان يكون لهم مكان في الحياه العامه المصريه، عندما يتوقفون عن العنف ومهاجمه المجتمع، والاعتذار للمصريين علي الاضرار التي تسببوا فيها، لكنهم من الصعب ان يقبلوا بهذه الشروط. من جهه اخري، تحتفل الكنائس الكاثوليكيه، مساء اليوم، بعيد الميلاد المجيد حسب التقويم الغربي، تحت شعار «من اجل مصر والرئيس السيسي»، بحضور ممثلين عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، والمهندس ابراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، والامام الاكبر الدكتور احمد الطيب، شيخ الازهر، بينما تقيم كنيستا الروم الارثوذكس والروم الكاثوليك احتفالاتهما صباح الغد.