ان التدخلات الايرانية في العراق وصلت الى حد لايمكن السكوت عليه وتمريره حيث نجد ايران انها تتعامل مع العراق واهله كعبيد وثرواته كملك صرف لها نشاهدها تتدخل في كل صغيرة وكبيرة في اموره من حيث السياسة الداخلية والخارجية والاقتصادية ومن يعارضها ويعارض مشاريعها وخططها سيكون هو الهدف لمليشياتها لتدمره وتدمر كل مايملك ومافعلته مع من يعارضها من الشيعة العرب من انصار السيد الصرخي وقائدهم والسنة العرب خير دليل الى تلك العنجهية الامبراطورية المجرمة المليشيات التابعة لها .
حيث نجد ان المرجع العراقي العربي السيد الصرخي قد وصف ايران من يواليها بقوله ..
ان ايران تتعامل مع العراق واهله كالعبيد وكالملك الصرف لها فاما اعلان الولاء المطلق والعبودية لها وارتكاب الجرائم والفضائحع كما تفعل الميليشيات الان بالعراق حسب التوجيه الايراني واما القتل والتهجير والتنكيل والتهم الكيدية والسجن والتضييع.
وأوضح ان قضية اللاجئين والنازحين الأنباريين وغيرهم ومنعهم من دخول بغداد والمحافظات الاخرى و طرد من دخل منهم الى بغداد والمحافظات الأخرى وارتكاب كل القبائح والفضائح والجرائم لمنع ذلك اسبابه معروفة وواضحة
ومما يجدر ذكره ان السيد الصرخي حذر كثيرا من المد الصفوي والمخططات الايرانية وشدد على اغاثة النازحين وانقاذهم بمناسبات عديدة وبمظاهرات كثيرة لمقلديه وانصاره تطالب بانقاذ النازحين